قصص واقعية عن الحب والخيانة سنذكر بعضها في الموقع، وهي قصص واقعية ومؤلمة يرويها مؤلفوها، نساء يعانين من مرارة الندم والحزن نتيجة خيانة أزواجهن، وكذلك الأزواج الذين لم يخطر ببالهم قط أن الزوجة ستخونهم، خاصة إذا كانت بينهما سنوات من الحب، العشرة والحب.

قصص واقعية عن الحب والخيانة

قصص واقعية عن الحب والخيانة

ومن بعض القصص المؤلمة التي حدثت، سنذكر بإيجاز قصص واقعية عن الحب والخيانة، مثل:

يتحدث كاتب القصة بأعمق شعور بالندم والأسى: “لقد تزوجت مبكرا جدا، وكنت في مرحلة التعليم المتوسطة، ولا أعرف معنى الزواج ولا أعرف مدى قدسية هذا الارتباط. فكرتي الوحيدة عن الزواج هي حفل زفاف وفستان أبيض، ولم أكن أعلم أن هذا كان بمثابة ارتباط كبير بالشخص الذي سأعيش معه طوال سنواتي اللاحقة.

قبل أن أتزوج، كنت أتحدث دائمًا على مواقع الدردشة وكان الأمر طبيعيًا بالنسبة لي. كنت أفتح مواقع الدردشة وأتحدث مع الكثير من الأشخاص كل يوم ولم يتغير ذلك كثيرًا بعد الزواج.

وبمجرد انتهاء شهر العسل وخروج زوجي للعمل عدت إلى عادتي وفتحت إحدى الدردشات، ولم يختلف الأمر كثيراً، دخلت فقط للحديث ولم أعد أفعل ذلك.

لكن الأمر كان مختلفاً مع أهل الذئاب، فبمجرد أن علموا بزواجي تغيرت أحاديثهم معي، ووجهوا إليّ بعض التلميحات المسيئة. لكن في البداية لم أتجاوز حدودهم ولم أدفعهم بعيدًا، ليس لأنني أحب زوجي، ولكن لأنني لست معتادًا على هذا العمل وأكرهه.

ولكن بسبب بعدي عن الله، ورفضي للصلاة، وإهمال زوجي وانشغاله بالعمل لفترات طويلة جداً، كان يغادر عمله صباحاً ولا يعود قبل النوم، ولم يهتم بي. إطلاقاً، ولم أجد من يحذرني من عظيم إثم ترك الصلاة، فدخلت غرف الدردشة كل يوم على مدار اليوم، واليوم أجبرني الشيطان على القيام بهذا العمل.

كان هناك شاب لم يعرف أنني تزوجت، مع أن حديثه معي من قبل كان عاديا، لكن بعد ذلك أخبرني أنه يحبني وكان حزينا لأنني تزوجت وحظيت باهتمام كبير منه. ، التي لم أجدها من زوجي.

كنت أتحدث معه كل يوم وارتكبنا بعض الذنوب وبدأنا نتبادل مشاعر الحب والمودة، وطلب مني أن أرسل له صوري بالملابس الداخلية الشفافة واستجبت لطلبه.

إلى أن جاء يوم رأى زوجي هذه الأحاديث فطلقني، وانكشف حالي في الأسرة، وبدأ الجميع يتجنبونني، وهذا الشاب ابتعد عني ورفض الزواج مني، وقال لي لا أستطيع الزواج. شخص خان زوجها لم أكن أعلم أنك لن تخونني مع أي شخص آخر.

الأسبوع القادم سأتقدم لخطبة فتاة مخلصة من عائلة محترمة، زوجي تزوج من فتاة أخرى، والآن أعاني من موقف الأسرة معي.

تجربة الزنا

وبعد أن سلطنا الضوء على قصص واقعية عن الحب والخيانة وقد تابت، لننتقل إلى تجربة الزنا الثانية على حد تعبير صاحب القصة الذي يروي ويقول: الخيانة لم تكن في بالي ولن أذهب للقيام بذلك. كنت أتحدث للتو مع زميلتي عندما كنت في المدرسة. وبعد الزواج انقطعت عن الجميع. .

لكن هذا الشاب رأى حسابي على الفيسبوك وألقى التحية، وبعد أن عرفت من هو تحدثنا عن الماضي، وأخذ الحديث نبرة لطيفة في البداية.

لكن في النهاية بدأنا نتبادل المشاعر، ورغم أنني حاولت كثيرًا الابتعاد لأنني متزوجة، إلا أنني لم أستطع، فعدت إليه بسبب إقناعه لي بالبقاء، ولم يتقدم الحديث. إلى جانب مجرد الكلام، ونهى عن الحديث معه عن المشاعر.

لكن بعد أن علم زوجي بهذا الأمر طلقني، لكن بعد مشاكل كثيرة ومعرفتي بأهلي، وساءت سمعتي في العائلة، وعدت زوجي بأني لن أفعل شيئاً كهذا مرة أخرى، وأخذني عاد وقال أنه سامحني على ذلك.

لكن في الواقع الحياة معه أصبحت لا تطاق، رغم أنني تبت أمام الله وقررت ألا أعود لهذا الأمر مرة أخرى، لكنه ظل يشك فيي، وأغلق حسابي على الفيسبوك وجميع شبكات التواصل الاجتماعي، وأخذ هاتفي وأعطاني هاتفي القديم. هاتف للمكالمات فقط من… نعم من والدتي فقط.

والآن يخبرني أنه سيتزوج امرأة محترمة ستحميه بينما أموت من الألم والحزن الشديدين. والآن يهددني بهذه الرسائل بيني وبين زميلي، ويقول لي: إما أن أقبل هذا الأمر أو سيطلقني مقابل أن أتخلى عن كل شيء.

نحن ندعوك للقراءة

تجربة الزنا بعد الحب

قصص واقعية عن الحب والخيانة

وبلغة المرأة التائبة، في مقال عن قصص حب وخيانة حقيقية، تقول إنها: تزوجت زوجي عن حب وأنجبت منه طفلاً، لكن مع مرور الوقت وكثرة المشاكل بيننا، بدأت الفجوة بيننا تتسع، زوجي كان كريماً ويحبني بشدة، وأنا أيضاً شعرت بنفس الشيء، واستأجر لي منزلاً في أفخم الأماكن وأجملها.

وبعد ذلك جاء شاب وسيم يسكن بجوارنا والتقينا به وأصبح صديقا لزوجي وأصبحت قريبة منه كثيرا ومع المشاكل بيني وبين زوجي وهذا الصديق يتدخل كثيرا بيننا. لنا، قال لي جذبت

مر الوقت ووقعت في حبه وتطورت الأمور بيننا. كنت آتي إلى منزله عندما يغادر زوجي للعمل، ولكن بعد ذلك اكتشفت أن هذا الشاب كثيرا ما يفعل ذلك مع العديد من الفتيات اللاتي يأتون إلى منزله، وعندما طلبت منه طلب الطلاق من زوجي، كان قاطعا رفضت الزواج مني.

تعرف على فتاة أخرى من أجل الزواج، وقع في حبها لأنه رأى فيها أنها فتاة مخلصة ومحترمة، ولن تفعل به ما تفعله الفتيات الأخريات، فجننت، لقد كنت حقا أعمى، غيور عن شخص ليس لي، وكثيراً ما أهملت زوجي.

ولكن في يوم من الأيام كشف حالتي لزوجي وأرسلها لأبي وأمي، وكانت هناك بعض التسجيلات لي اعترفت فيها بخيانتي لزوجي مع هذا الرجل، وهي خيانة كاملة، وهذه التسجيلات كانت لدى الطبيب النفسي وزوجي. حصل عليها، واستمع إلى هذه الملاحظات لأبي وأمي ووالدة زوجي.

لن أستطيع أن أنسى دموع أمي وبكائها في تلك اللحظة، ونظرة أبي وهوانه وانكساره، وطلباتي لزوجي ألا يحرمني من ابني، لكنه رفض وأخذ كل ما أملك. كان لي ولم يعطني أي شيء، ووقعت على تنازل عن كل شيء حتى أتمكن من إنجاب ابن.

وها أنا ذا بعد أن تبت وعلمت حكم من خان زوجي، وتبت وأرجعته مرة أخرى، أنني تبت أمام الله وأني أحبه، رفض أن يرجعني إليه، رفض لتريني ابني وقالي لا يعرفك قلت له أن والدته ماتت.

تجربة الزوج، الخيانة

قصص واقعية عن الحب والخيانة

هذه القصة يرويها زوج مخدوع، لذا سأقدمها لكم من خلال قصص واقعية عن الحب والخيانة، حيث يروي ويقول: تزوجت منذ حوالي 10 سنوات من فتاة صالحة من عائلة محترمة، كنت أعيش حياة هادئة وأقرب إلى المثالية أنجبت لها ثلاثة أطفال ولكن منذ 3 أشهر فقط أشك في زوجتي لأنه ظهر فيها شيء جديد لم يكن موجودا من قبل.

لم تعد زوجتي تهتم بي وبملابسي وطعامي، ولم تعد تهتم بتفاصيلي كما كانت تفعل من قبل. أصبحت كسولة في القيام بالأعمال المنزلية، على الرغم من أنها كانت نظيفة ومرتبة للغاية. ومع ذلك، حدثت العديد من التغييرات. فيها عن هذا، لقد غادرت المنزل غير مرتب، ورجعت من العمل ولم أجد شيئًا، طعامًا أو شيئًا كان في غير مكانه.

علاوة على ذلك بدأت تتشاجر معي بشكل مستمر ولم أوفي حقوقي الزوجية بحجة أنها متعبة ومرهقة من المنزل والأطفال، وكانت تحمل الهاتف بين يديها كثيرا وبدأت تظهر عليه كلمة المرور التي كنت أعرفها. لا اعرف.

فقررت، لكي لا أظلمها ويطمئن قلبي، أن أركب كاميرات في المنزل. في الواقع، أرسلتها إلى منزل والدتها وأخبرتها أنها تستطيع أن تستريح هناك لمدة يومين. وكما توقعت، رحبت بالفكرة كثيراً وشكرتني عليها، وعندما ذهبت قمت بتركيب كاميرات في جميع غرف المنزل.

وعندما عادت وبعد أن أفرغت الكاميرات وجدتها في اليوم الأول تتحدث كثيرًا في الهاتف طوال اليوم تقريبًا، وعرفت سبب كسلها في المنزل، لكني صدمت عندما رأيت بقية الكاميرات. واكتشفت أن شخصًا غريبًا دخل منزلي بمجرد خروجي منه وغادر قبلي وعاد الأطفال.

حدثت الكارثة عندما رأيت زوجتي بين ذراعي هذا الرجل الذئب على سريري. لم أستطع السيطرة على نفسي وصممت على قتلها، لكن صديقتي نصحني ألا أتهور وأقتلها وأضيع نفسي من أجل شخص لا يستحق، كما فكرت في أطفالي وسمعتهم بين الناس.

فحفظت تلك الفيديوهات وأجبرتها على التنازل عن كل شيء والتخلي عن أطفالها، ولن يكون لها الحق في رؤيتهم مرة أخرى، وإلا كنت فضحتها، والحقيقة أنني طلقتها ولكن بعد أن ضربتها ضربا مبرحا وأخذت منها أولادها رغم طلبها السماح لها برؤيتهم، إلا أنني لم أوافق على ذلك فهي خائنة، وأنت لا تستحق هذا.

حتى بعد أن علمت بحكم التي خانت زوجها وتابت وأخبرتني أنها تابت نصوحا وندمت على ما فعلته ومستعدة للعيش معي من أجل الأبناء فقط كخادمة أنا ومن أجلهم، لكني لا أستطيع أن أقبلها، ولا أراها بعد هذا اليوم، فهي طعنتني حتى الموت شرفاً وشرفاً، ولا أستطيع أن أسامحها.

ولم تكن نتيجة ذلك أقل من تفكك الأسرة وضياعها، وكل ما فيها حزن وندم وألم. فاعتني بنفسك وزوجك وأهلك أيتها المرأة، ولا تتبعي خطوات الشيطان.