علاج اليرقان عند الأطفال حديثي الولادة في المنزل من الطرق السهلة والبسيطة التي يمكن علاج اليرقان فيها، وقد أثبت الأطباء وقالوا إنها من أفضل طرق علاج اليرقان في المنزل، سنعرض لكم ذلك. .
جدول المحتويات
العلاج المنزلي لليرقان عند الأطفال حديثي الولادة
هناك أسباب كثيرة لليرقان عند الأطفال حديثي الولادة ويجب معرفة هذه الأسباب حتى لا يتعرض المولود لليرقان وهو الاسم العلمي لليرقان حتى يمكن علاجه.
ولكن قبل عرض الأسباب سنعرض الطريقة التي يمكن من خلالها التخلص من الصفار عند الأطفال حديثي الولادة كما يلي:
1- التغذية السليمة
التغذية السليمة لا تعتمد فقط على الالتزام بمواعيد التغذية في وقتها، بل أيضاً إعطاء الطفل الفيتامينات والمكملات الغذائية التي يوصي بها الطبيب حتى يتمكن الطفل من الحصول على كافة الفيتامينات التي يحتاجها.
2- العلاج بالضوء
وهذه الطريقة التي عرفها أجدادنا وأوصى بها الأطباء لصحتها، كانت من طرق العلاج القديمة، وهي بديل للطب البديل.
يضعون الطفل تحت مصباح ضوئي ينبعث منه ضوء أزرق أو ضوء أخضر لأن للضوء تأثير قوي على جزيئات البيليروبين وهذا يساعد على إخراج البيليروبين في كل من البول والبراز.
طرق علاج اليرقان عند الأطفال حديثي الولادة
هناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها معالجة هذه المشكلة عند الأطفال حديثي الولادة، لكن هذه طرق منزلية، لكن هناك طرق طبية أخرى يجب التعرف عليها، ولم تنتج الطرق المنزلية نتيجة تعرفها الطرق الطبية. ومن هذه الأساليب:
- نقل الغلوبولين المناعي عن طريق الوريد وهذه المادة تساعد كثيراً في التخلص من اليرقان عند الطفل، ويرجع ذلك إلى نقل الأجسام المضادة من جسم الأم إلى خلايا الدم الحمراء للطفل مما يساعده على تقليل جسمها. يساهم في تقليل المادة الموجودة في الوريد وصفار البيض.
- تبادل الدم حيث إن هناك بعض الحالات من الأطفال التي تحتاج إلى نقل الدم من أجل التخلص من اليرقان، ولكم بحاجة إلى سام تك ولك يرقان ولك ولك يرقان ولك تبدالها بدم الشخص المتبرع له مما يساعد في تقسيم الغلوولين وأيضا من الأجسام المضادة في الجو مله، العناية المركزة.
أسباب الصفراء عند الأطفال حديثي الولادة
هناك أسباب عديدة لليرقان عند الأطفال حديثي الولادة وسنوضح لك هذه الأسباب من خلال النقاط التالية:
- البيليروبين هو الأساس لتكوين هذا اليرقان ويشير إلى انهيار خلايا الدم الحمراء.
- قد يشير اليرقان في العين إلى إصابة الطفل بنزيف داخلي.
- وقد يكون دليلاً على انتقال العدوى إلى دم الطفل.
- قد يكون اليرقان نتيجة لخلل في وظائف الكبد.
- يمكن أن يكون سببه عدم التوافق بين دم الأم ودم الطفل.
- كما أكد الأطباء أن ذلك قد يكون بسبب انسداد في بعض القنوات الصفراوية لدى الطفل.
- وقد يكون أيضًا بسبب وجود بعض الالتهابات الفيروسية التي أصيب بها الطفل.
أعراض الصفراء عند الأطفال حديثي الولادة
هناك بعض الأعراض التي تحدث عند الطفل، وهي مؤشر أكيد على اصفرار العيون الذي لاحظته الأم عند الطفل، وسنعرض هذه الأعراض أدناه في سياق الحديث عن علاج اليرقان عند الأطفال حديثي الولادة. في المنزل لذلك:
- يبدو جلد الطفل أصفر اللون.
- تظهر أذرع الطفل وبطنه بشكل خاص باللون الأصفر.
- – الطفل يصرخ ويبكي بشكل مستمر.
- ظهور اضطرابات في وزن الطفل مع فقدان الوزن.
- ظهور بياض العين باللون الأصفر.
- عدم القدرة على إيقاظ الطفل أثناء النوم وهذا أمر صعب التنفيذ.
- قد يعاني الطفل من حمى منخفضة ويبدو متعبًا.
عوامل خطر العين الصفراء
هناك بعض العوامل التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة باليرقان عند الطفل حديث الولادة، وعند أولئك الذين لديهم يرقان بالفعل يمكن أن يؤدي ذلك إلى مضاعفات معهم، بما في ذلك:
- الولادة قبل الأوان، فهذا من مسببات اليرقان، لأن الطفل الناضج لا يعاني من هذه المشكلة، لكن على الطفل الخديج أن يكمل بعض أجزاء جسمه، وهذا بدوره يؤثر عليه. اليرقان ويتسبب في نقل هذا المرض إلى الطفل.
- تظهر بعض الكدمات على جسم الطفل عند ولادته بسبب ارتفاع نسبة البيليروبين مما يتسبب في تكسير خلايا الدم الحمراء.
- يعد اختلاف فصيلة الدم بين الأم والطفل من أخطر العوامل المسببة لليرقان.
- وبما أن الطفل لا يكتفي بالرضاعة الطبيعية ويساهم الجفاف في ظهور هذه المشكلة، فمن المهم أن يتم تغذية الطفل بشكل جيد لتجنب هذه المشكلة.
- العرق هو أحد العوامل التي تزيد من خطر الإصابة باليرقان.
مضاعفات اليرقان عند الأطفال حديثي الولادة
هناك العديد من المضاعفات التي تحدث عند الطفل وتضر به عند إهمال مشكلة اليرقان التي يمكن أن تحدث للطفل بعد الولادة، والتي سنخبرك بها في إطار عرض علاج اليرقان عند حديثي الولادة. في المنزل لذلك:
- يحدث النعاس عند الطفل.
- كما أنه يسبب انحناء في الرقبة والجسم بشكل عام.
- إصابة الطفل بالحمى، وهي من العلامات الخطيرة للكوارث التي تتبع ذلك.
- رفض الطفل للرضاعة الطبيعية.
- قد يعاني الراعي من بعض الحركات غير المنضبطة وتلاحظ الأم ضعف حركته واضطرابه.
- صعوبة إيقاظ الطفل من النوم.
- دائما تبحث عن.
- هذا المرض يمكن أن يسبب فقدان الطفل لسمعه.
- يسبب مشاكل في نمو الأسنان في المراحل المتأخرة.