لقد ذكر الجماد في القرآن الكريم مرة كذبا، ومرة ​​حجة، ومرة ​​دواء. بالنسبة للأشخاص الذين يحبون الألغاز، هذا السؤال ضروري جدًا لمساعدتهم على اجتياز مرحلة اللعبة. هذا أحد الأسئلة الدينية التي قد لا يتمكن الإنسان من الإجابة عليها أو يعرف مكان الإجابة بالضبط. ومن هنا نتعرف من خلاله على إجابة اللغز: الجماد الذي ورد ذكره في القرآن الكريم كذباً ذات مرة. أحياناً كدليل وأحياناً كعلاج، فما هذا الشيء؟

لقد ذكر الجماد في القرآن الكريم مرة كذبا، ومرة ​​حجة، ومرة ​​دواء.

يعتبر هذا اللغز من الألغاز الدينية وإجابته تكمن في قصة سيدنا يوسف (عليه السلام) ولكنه يحتاج إلى التركيز والذكاء كما هو مطلوب في لعبة حل اللغز حيث يمكن الإجابة على الجماد المذكور في اللغز. لقد كان القرآن الكريم كذبة مرة، ومرة ​​كدليل، ومرة ​​كدواء.

ما هو قميص معلمنا يوسف عليه السلام وسنوضح السبب بالنقاط التالية:

نحن ندعوك للقراءة

  • خطأ: هذا أن إخوة سيدنا يوسف تركوه في الغابة وأحضروا قميصه ملطخاً بالدماء حتى يراه سيدنا يعقوب -عليه السلام- فيصدق أن الذئب قد أكل سيدنا يوسف.
  • الدليل: نكتشف أن قميص سيدنا يوسف أنقذه من التهمة التي وجهتها له زوجة العزيز بأنه اعتدى عليها عندما اكتشف أن القميص مقصوص من الخلف وممزق.
  • العلاج: العلاج تجده في قميص معلمنا يوسف – عليه السلام – عندما جاء به إخوته وطرحوه على وجه نبي الله يعقوب – عليه السلام – فعاد مبصرا، أي، وقد أعاد الله – تعالى – بصره، وشفاه بهذا القميص.