تجربتي في مركز مؤمنة للمشاكل الأسرية كان لها الأثر الكبير في تغيير مسار حياتي وطريقة تفكيري بزوجي حيث أن أغلب المتزوجين يعانون من مشاكل زوجية في حياتهم والتي قد تنتهي أحياناً بالطلاق أو الخطبة. في حياة زوجية غير سعيدة للطرفين، وهناك مراكز كثيرة متخصصة في هذا النوع، ومن المشاكل أهمها مركز العثمان، وسوف أشارككم تجربتي مع المركز من خلاله.

تجربتي مع المركز كانت مشجعة.

بعد عام من زواجي بدأت الخلافات الزوجية تنشأ بيني وبين زوجي، وبسبب كثرة المشاكل زادت رغبتي في الطلاق، لكني تراجعت بسبب أطفالي حتى ذهبت إلى مركز الطمأنينة وجلست عند طبيب نفسي . طارق الحبيب وحكيت له عن كل المعاناة التي شعرت بها وأسباب الخلافات التي حدثت بيني وبين زوجها.

ومع استمرار الجلسات تحسن وضعي مع زوجي تدريجياً، وأصبح بيننا وسيلة للتفاهم وحل كافة المشاكل، ونحن الآن نعيش حياة مستقرة وهادئة مع أطفالنا، ولذلك كانت تجربتي مع مركز مطمئنة جداً ناجح.

تجربتي مع الدكتور طارق الحبيب

يعتبر الدكتور طارق الحبيب من أشهر الأطباء في مجال العلاقات الأسرية والمشاكل الزوجية ويدير مركز مؤتمن في دولة الكويت وله فروع أخرى في دول الخليج صديقتي تتحدث عن تجربتها قائلا:

عندما وصلت إلى العيادة استقبلني موظفو الاستقبال وانتظروني في إحدى الغرف، ثم جلست معي معالجة نفسية أولاً وكتبت كل ما قلته لها على قطعة من الورق.

وبعد دقائق قليلة دخل الدكتور طارق الحبيب وأخبرته بمشكلتي، لكنه لم يمنحني الوقت الكافي لشرح ما بداخلي، وكأنه على عجلة من أمره ولم يتم تحليل كل مشاعري. ، ولم يستغرق التفتيش سوى عشر دقائق.

على عكس الأطباء النفسيين الآخرين الذين يحتاجون إلى مزيد من الوقت، كانت تجربتي في المركز غير ناجحة وقررت عدم الذهاب إلى هناك مرة أخرى.

تجربتي مع المركز مشجعة.

لدى الدكتور طارق الحبيب العديد من الحسابات على وسائل التواصل الاجتماعي سواء فيسبوك أو إنستجرام أو سناب شات أو يوتيوب. أردت التواصل مع المركز لتحديد موعد قبل الرحلة مباشرة وبعد خطوات قليلة تمكنت من التواصل معهم والذي سأذكره لمساعدتكم كما يلي:

ذكر

لقد اتصلت به بالفعل، وحددت موعدًا والتقيت به شخصيًا. لقد كانت تجربة ممتعة بالنسبة لي، وساعدتني في التخلص من المشاكل العائلية التي كانت تسبب لي دائمًا سوءًا نفسيًا. والآن أصبحت علاقتي بزوجي قوية ونعيش حياة سعيدة.

تجربتي أنا وزوجي في العمل في المركز مشجعة.

تجربتي في مركز مؤمنة لي ولزوجي كانت جيدة جداً، وبعد سنة ونصف من الزواج لاحظت بعض التغيرات في سلوك زوجي وأنه أصبح عصبياً لأدنى حدث وأنه يعود إلى المنزل متأخراً وعندما اتصل به للاطمئنان عليه، فلا يجيب في أغلب الأحيان.

ومن هنا بدأت المشاكل بيننا تتصاعد وشعرنا أننا لم نتمكن من التوصل إلى نقطة اتفاق مشتركة حتى أقنعت زوجي بالذهاب معي إلى عيادات التهدئة، وفعلاً ذهب معي، واخترنا هذا المركز في خاصة لأن هذا المركز من أفضل المراكز التي تعالج المشاكل الأسرية والنفسية بشكل عام والإرشاد الأسري بشكل خاص.

لكن انتظرنا طويلاً لأنه كان هناك ضغط في العيادة ذلك اليوم، ثم جاء دورنا وتحدثنا بالفعل مع الطبيب المختص، ومع تكرار الجلسات لاحظت تغيرات كبيرة في العلاقة مع زوجي، وتغير سلوكه تجاهي نحو الأفضل، والآن لا شيء يعكر صفو سلامنا، حيث تمكنا من تجاوز هذه المرحلة الصعبة التي لا مفر منها، والتي تحدث للأزواج في بداية الحياة الزوجية.

نحن ندعوك للقراءة

تجربتي في التخلص من المشاكل العائلية

بدأت الخلافات مع زوجي بعد فترة قصيرة من زفافنا، وفي يوم من الأيام حدثت مشكلة بيننا، ولم نتمكن من فهم بعضنا البعض والتوصل إلى حل، وبدأت مثل هذه المشاكل تتكرر، ولم يعد هناك مجال للتفاهم بيننا على الإطلاق. حتى ذهبت إلى عيادات الأمل للحصول على استشارات زواج مبنية على أساس متين.

وخلال حديثي مع الطبيب النفسي، نصحني بالحلول للمشاكل الحالية التي تطرأ على حياتي العائلية، وهي:

  • ويجب على الطرفين التحلي بالصبر في فهم بعضهما البعض، مع مراعاة الاختلافات الفكرية والثقافية والاجتماعية لكل شخص، والتي ستؤثر حتماً على تفكيرهما وقراراتهما وأسلوب تواصلهما مع الشريك.
  • تجنبي أي شيء يزعج زوجك وحاولي تهيئة المنزل لحياة هادئة دون مضايقات مستمرة وتجنبي المشاكل على أبسط الأمور.
  • غيّر حياتك الروتينية واقضي وقتك المفضل بعيدًا عن صخب الحياة.
  • الابتعاد عن العصبية التي تؤدي إلى الإساءة لأنها من أكثر الأمور المزعجة في العلاقة وتجعل الطرف الآخر يرفض المصالحة.
  • احتواء المشكلة بالكلمات الرقيقة لمنع تفاقمها، ومحاولة البدء بالمصالحة.

وبالفعل ظلت تعليمات الطبيب عالقة في ذهني، وتدريجياً تحسنت علاقتي بزوجي بشكل ملحوظ، وأصبحت أكثر هدوءاً من ذي قبل، وكانت تجربتي في مركز مطمئنة ناجحة.

فرص مشجعة للمركز

المتزوجون الذين يعانون من طرق إيجاد حلول لمشاكلهم الزوجية المتكررة حتى لا تتطور المشكلة أو تتفاقم أو تصل إلى طريق مسدود من أجل الحفاظ على العلاقة الزوجية سليمة وآمنة وعلى الزوجين العمل على بذل الجهود المناسبة لضمان ذلك علاقات السلامة.

من أفضل القرارات التي كان لها نجاح كبير في تغيير مسار حياتي العائلية هو تجربتي مع مركز المثامنة حيث لاحظت العديد من المميزات والفوائد للمكان وهي:

  • مع الحفاظ على خصوصية وسرية الأشخاص، فإن أهم ما يميز الطبيب هو الصدق المهني في التواصل مع المريض.
  • – إجراء العديد من الندوات والمؤتمرات حول كيفية التغلب على المشاكل الأسرية بالهدوء التام وقدرة الشخص على الحفاظ على الثقة بالنفس ومعاملة الآخرين بلطف وتفهم.
  • الاستشارات ذات أسعار معقولة وفي متناول الجميع، كما أن الأسعار مناسبة لمختلف الفئات، مما يسهل عملية تقييم من يعانون من الأمراض النفسية.
  • يضم المركز أكبر عدد من الأطباء النفسيين المؤهلين تأهيلا عاليا وأساتذة الجامعات ذوي الخبرة الواسعة في مجال الطب النفسي.

هل هناك فوائد من المشاكل العائلية؟

أستطيع الإجابة على هذا السؤال بناء على تجربتي في مركز مؤمنة، قد نعتقد أن المشاكل الزوجية ستدمر العلاقة بين الزوجين وتخلق حالة من التنافر بينهما، إلا أن بعض الأبحاث والدراسات تشير إلى عكس ذلك.

وأكد خبراء علم النفس أنه على الرغم من المشاكل التي تنشأ بين الزوجين، إلا أن هناك بعض المزايا تكمن في تجديد الحياة بينهما ومعرفة أخطاء الآخر وما يزعجه حتى لا يكررها.

المشاكل العائلية تجعل الزوج أكثر وعياً بكيفية تفكير شريكته وماذا تفعل عندما تكون غاضبة وعصبية، وتقوم الزوجة بإصدار أحكام سريعة على الطرف الآخر من عدمه، وتعمل على تغيير شخصية الآخر وتحاول تغييرها لخلق شخصية جديدة. وجهة نظر. المصالحة والاتفاق مع الطرف الآخر.

يمكن أيضًا احتواء المشكلات البسيطة وحل المشكلات بطريقة ودية ومتفهمة. من الضروري دائماً التزام الهدوء عندما يكون الطرف الآخر غاضباً حتى يتوازن كل شيء ويصبح الوضع تحت السيطرة.

أحد حلول المشاكل الزوجية هو التواجد مع أشخاص يقدرون العلاقات ويتمتعون بدرجة عالية من التفاهم، لذلك يجب اختيار الشريك على أساس الحب وليس بالتفكير فقط بالعقل، وتقديس العلاقة الزوجية، وعطاءها. بعض الأولويات ومحاولة تغيير السلوك المزعج.

يعتبر مركز المؤمنة من أفضل المراكز لعلاج المشاكل الأسرية، وله فروع مختلفة في دول الخليج ولديه طاقم طبي ممتاز مهمته خدمة جميع المرضى.