تجربتي مع فيتامين د للشعر كانت تجربة صعبة للغاية بالنسبة لي، تساقط الشعر المستمر حتى أصبحت على حافة الصلع جعلني أشعر بالقلق والقلق، سبب كل هذه المشاكل هو نقص فيتامين د. جزء كبير من جسدي، وكما نعلم فإن هذا الفيتامين مسؤول أيضًا عن تحسين جميع أجهزة الجسم المختلفة، وسنتعرف على المزيد من التفاصيل حول الصحة الجسدية والعقلية أدناه.

تجربتي مع فيتامين د للشعر

قررت أن أحكي لكم تجربتي لكي تستفيدوا منها وتتعرفوا على أسباب نقص الفيتامينات في جسمنا، وفيما يلي سنخبركم ببعض التجارب:

التجربة الاولى

  • إحدى الفتيات وصفت تجربتها مع تساقط الشعر كالآتي: “قبل الحمل كان شعري كثيفاً وصحياً، لكن بعد فترة قصيرة من الحمل لاحظت أن شعري بدأ يتساقط كثيراً، واستخدمت كل الوصفات والزيوت، لكن ” قالت. لم يسفروا عن أي نتائج حقيقية يمكنني أن أخبركم عنها.
  • قررت استشارة الطبيب وذهبت، وبعد فحصي طلب مني إجراء بعض الفحوصات والتحاليل وتبين أن سبب تساقط شعري هو نقص فيتامين د في جسمي. أعطاني الطبيب بعض الأدوية والفيتامينات وأوصى ببعض الأطعمة التي تحتوي على فيتامين د وخاصة الأسماك وهو نوع من سمك التونة.
  • واصلت استخدام الأدوية والأطعمة التي وصفها لي الطبيب لفترة، ولاحظت بالفعل تحسنًا كبيرًا في شعري وانخفاض معدل تساقط الشعر.

قم بزيارة موقع Try It لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع بالضغط على هذا الرابط:

حاول ثانية

  • توضح إحدى الفتيات أنها تعاني من تساقط الشعر، وتقول إنني أعاني باستمرار من تساقط الشعر بسبب فقر الدم ونقص العديد من الفيتامينات في جسمي وخاصة فيتامين د.
  • بحثت عن العديد من الطرق التي تساعدني في التخلص من تساقط الشعر، جربت العديد من الوصفات لكن دون جدوى، تفاقمت الحالة الصحية وتزايدت مشكلة تساقط الشعر بشكل ملحوظ.
  • بعض أصدقائي الذين لديهم نفس المشكلة اقترحوا علي أن أذهب إلى الطبيب، فاتبعت النصيحة وذهبت، وبعد فحصي أخبرني أن لدي نقص فيتامين د. فهو أول وآخر ما يتحكم في عملية تساقط الشعر.
  • وصف لي الطبيب بعض المكملات الغذائية التي تحتوي على فيتامين د3، وكلاهما ساعدني على إيقاف التساقط وسرعان ما لاحظت نموًا وتزايدًا في شعري بالإضافة إلى لمعانه ونعومته.
  • بعد تجربتي مع فيتامين د للشعر، أنصحك بعدم تناول فيتامين د من تلقاء نفسك، حتى لو كنت تعاني من نفس مشكلة تساقط الشعر التي أعاني منها، دون استشارة طبيبك وإجراء الفحوصات اللازمة. نسبة ونوع نقص الفيتامينات لتحديد الجرعة المناسبة لكل حالة.

ما هو فيتامين د؟

  • ويسمى أيضاً فيتامين ضوء الشمس لأن الجسم يستطيع إنتاجه من تلقاء نفسه عند التعرض لأشعة الشمس، وهو نوع من الفيتامينات ينتمي إلى مجموعة السيكوسترويد القابلة للذوبان في الدهون، ويختلف هذا الفيتامين عن غيره. وله أشكال مختلفة مثل الفيتامينات D1 وD2 وD3 وD4 وD5.

أسباب نقص فيتامين د

وبعد مشاركتي تجربتي مع فيتامين د للشعر سأخبرك بأسباب نقص فيتامين د الذي يسبب تساقط الشعر بالإضافة إلى بعض المشاكل الجسدية، ومن هذه الأسباب ما يلي:

ننصحك بالقراءة

  • وبما أن الشمس هي أحد المصادر الرئيسية للفيتامين، فلا يتعرضون بشكل كافٍ لأشعة الشمس وأولئك الذين يعيشون في خطوط العرض الشمالية أكثر حساسية لها.
  • إجراء بعض العمليات الجراحية لإنقاص الوزن، وخاصةً في منطقة المعدة، حيث يؤدي ذلك إلى عدم امتصاص الجسم للفيتامينات المختلفة.
  • الإفراط في تناول الأدوية، مما قد يقلل من قدرة الجسم على الاستفادة الكاملة من الفيتامينات والمواد المغذية المفيدة، وخاصة الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية.
  • يلعب التدخين دوراً هاماً في التأثير على مستوى الفيتامينات في الجسم.
  • من يعانون من بعض الأمراض، وخاصة أمراض الكبد والكلى، لا تنشط الإنزيمات المسؤولة عن تحفيز وزيادة إنتاج فيتامين د بسبب الأمراض السابقة.
  • التعرض لاضطرابات الجهاز الهضمي التي تؤثر بشكل كبير على مستويات فيتامين د، مثل مرض كرون والتليف الكيسي.

يوصي موقع Try بالتحقق مما يلي:

فوائد فيتامين د للجسم والشعر والبشرة

كما أن لفيتامين د العديد من الفوائد للجسم والشعر والبشرة، ومن هذه الفوائد ما يلي:

  • له أهمية كبيرة في تقوية العظام وتشكيلها بشكل سليم حيث أنه يزيد من معدلات امتصاص الكالسيوم في الجسم.
  • يقي الجسم من الإصابة بمرض السكري، وذلك نظراً لدوره المهم في تحفيز البنكرياس وزيادة مستويات الأنسولين في الجسم.
  • يقلل من معدلات الإصابة بالأنفلونزا، خاصة خلال أشهر الشتاء، وقد أثبتت الدراسات ذلك حيث أنه يقلل من نسبة الإصابة بالأنفلونزا بنسبة 40%.
  • يحمي صحة الأطفال الرضع ويحمي أجسامهم من التعرض للإصابة بالربو والأكزيما وبعض أنواع الالتهابات الأخرى.
  • يساعد على إتمام عملية الحمل بشكل سليم ويمنع تسمم الحمل وسكري الحمل.
  • يحمي النساء من أمراض السرطان المختلفة، بما في ذلك سرطان الثدي والقولون، والرجال من سرطان البروستاتا.
  • يقلل من أمراض القلب وأهمها التصلب المتعدد والسكتة الدماغية، كما يحمي الشرايين من الانسداد.
  • يساهم في التخلص من الخلل في مستويات المعادن في الجسم، مما يحسن عمل وصحة الكلى.
  • يقلل من معدلات الالتهابات التي تصيب الجسم.
  • يساعد الرئتين على أداء وظائفهما.
  • يساعد على حل العديد من المشاكل التي يتعرض لها الشعر مثل تساقط الشعر وجفافه، كما يحاول تقوية الشعر من الجذور إلى الأطراف.
  • يساهم بشكل كبير في نمو شعر صحي وقوي، كما يساعد في علاج الحالات النفسية التي قد تسبب تساقط الشعر بشكل حاد.
  • يساعد على حماية البشرة وإبقائها نضرة ومشرقة، كما له دور في مكافحة علامات الشيخوخة والشيخوخة المبكرة.
  • يحارب تجاعيد البشرة، وذلك عن طريق استبدال الخلايا الميتة في الجلد.
  • له دور مهم في علاج الصدفية من خلال استخدام الكريمات التي تحتوي على مستويات عالية من فيتامين د.
  • يساعد على التخلص من حب الشباب والندبات والآثار المرتبطة بها، كما يحد ويمنع انتشار البكتيريا والجراثيم المسببة لأنواع مختلفة من الالتهابات وحب الشباب.

لا تفوت الحصول على معلومات حول ما ورد في الموضوع:

مصادر الحصول على فيتامين د

تجربتي مع فيتامين د للشعر ساعدتني في تحديد مصادر الفيتامين؛ لأن هناك العديد من المصادر التي يمكن الحصول على فيتامين د منها، ومن أهمها:

  • تعريض نفسك لأشعة الشمس في بداية النهار، أي في ساعات الصباح، وتجنب الوقوف في الخارج عندما تكون درجة الحرارة مرتفعة، وخاصة عند الظهر.
  • ويوجد بكميات كبيرة في كبد الأبقار.
  • ويوجد بمستويات عالية في جميع أنواع الأسماك، وخاصة سمك التونة والسلمون وبعض أنواع السردين.
  • ويوجد في البيض، وجميع أنواع الجبن والزبادي.
  • ويوجد في الزيوت المستخرجة من كبد سمك القد.
  • عصير البرتقال.
  • المكملات الغذائية وحبوب فيتامين د.

أعراض نقص فيتامين د

يعاني الكثير من الأشخاص من نقص فيتامين د، مما يسبب بعض الأعراض التي قد تظهر على النحو التالي:

  • آلام شديدة في العظام، خاصة في أسفل الظهر والساقين.
  • التعرض لبعض الأمراض المناعية، وخاصة أمراض المناعة الذاتية مثل التهاب المفاصل وبعض أنواع التصلب المتعدد.
  • ارتفاع ضغط الدم وزيادة معدلات الإصابة بالنوبات القلبية.
  • تساقط الشعر بشكل كبير والثعلبة البقعية.
  • الشعور بالتعب والإرهاق معظم الوقت والشعور بالصداع المستمر.
  • المعاناة من الاكتئاب والمعاناة من التوتر والقلق معاً؛ وكلاهما يسبب قلة التركيز وانخفاض الذكاء والخمول والكسل.
  • تشنّج عضلي.
  • انحناء الظهر.
  • زيادة مستويات الدهون وبالتالي السمنة.
  • الإصابة المستمرة بالعدوى البكتيرية والفيروسية.
  • التهاب اللثة وتسوس الأسنان.

ومن هنا سنتعلم: