تجربتي في صعود ونزول السلالم من التجارب الفريدة التي تسمح لي بإنقاص الوزن في وقت قصير، لذلك سنقدمها عبر موقع، لأن صعود ونزول السلالم من أهم الرياضات التي تزيد من النشاط اليومي. معدل حرق الدهون والدهون في الجسم.

تجربتي في صعود الدرج

أنا فتاة عمري 21 سنة بدأت الدراسة الجامعية، كنت أتناول الوجبات السريعة كل يوم لأن طبيعة عملي كانت تتطلب مني البقاء لساعات طويلة في الجامعة. لقد جعلني أكتسب بعض الوزن.

في البداية لم تكن زيادة الوزن مشكلة بالنسبة لي واعتقدت أنني يمكن أن أفقد هذه الكيلوجرامات بسرعة، لكن في نهاية العام الدراسي الأول زاد وزني حوالي 10 كيلو ولم أستطع خسارة هذه الكيلوجرامات بسبب النقص لدي. للتمرين.

لقد زاد وزني أيضًا حوالي 7 كيلوغرامات في العام الدراسي الثاني وبدأت مشكلة الوزن الزائد هنا، لكن عدم قدرتي على تناول الطعام في المنزل والذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية جعلني عاجزًا عن إنقاص الوزن.

لكن ذات مرة، أثناء تصفح الويب لممارسة التمارين الرياضية، قرأت أن صعود ونزول السلالم من الرياضات الحديثة التي تساهم في إنقاص الوزن.

لذلك قررت أن أبدأ تجربتي مع صعود ونزول الدرج للتخلص من الوزن الزائد، في الواقع كنت أصعد وأنزل الدرج لمدة 7 دقائق كل يوم وكان الأمر صعبًا للغاية في البداية.

لكن منذ أن بدأت هذه الرياضة شعرت بالإرهاق والتعب أثناء صعود أو صعود السلالم وكنت بحاجة ماسة إلى راحة أو اثنتين لإكمال مدة التمرين. .

لكن مع مرور الوقت اعتدت على ذلك ولم أعد أشعر بالتعب كما اعتدت، وبدأت أيضًا بممارسة تمارين صعود الدرج لمدة 15 دقيقة حتى حصلت على نتيجة مرضية.

بفضل تجربتي في صعود ونزول الدرج، تمكنت من التخلص من الوزن الزائد في وقت قصير جدًا، كما ساعدتني هذه التجربة على تقوية عضلات الساق والقدم والتخلص من الترهل المزعج.

تجارب مختلفة لصعود ونزول السلالم

تجربتي في صعود ونزول الدرج كانت مفاجئة جداً في التخلص من الوزن الزائد وقرأت أيضاً عن تجارب مختلفة لصعود ونزول الدرج لإنقاص الوزن على صفحات التواصل ومن هذه التجارب:

1_التجربة الأولى

وتشير هذه التجربة إلى أن الرجل الذي وصف رحلة إنقاص وزنه بأنها صعود ونزول الدرج، كان عمره 37 عاما، وكانت طبيعة عمله على الكمبيوتر تجعله كسولا. نادراً ما يتحرك الشخص ولا يقوم بأي تمرين رياضي.

وهذا ما جعله يكتسب وزناً إضافياً في منطقة الكرش المحبطة بشكل خاص، مما جعله غير راضٍ عن مظهره، فقرر البحث عن رياضة بسيطة تساعده على فقدان الوزن دون الحاجة للذهاب إلى مدرب لياقة بدنية أو. إلى صالات رياضية.

وأضاف الرجل الذي قرر ممارسة هذه الرياضة لمدة 5 دقائق يومياً لأنه قرأ خلال بحثه عن رياضة صعود الدرج وفوائدها لإنقاص الوزن، أنه واجه صعوبات كبيرة أثناء ممارسة الرياضة في البداية. الصعود والنزول على الدرج.

ولكن بعد حوالي 3 أسابيع اعتاد على ذلك وهدأ الشعور بالتعب، وتمكن من فقدان الوزن والتخلص من الكرش المزعج، كما ذكر الرجل أنه أصبح أكثر نشاطا وحيوية من ذي قبل. .

وأوضح أن صعود ونزول الدرج للتخلص من الترهلات الناتجة عن فقدان الوزن ساعده كثيراً في شد عضلات ساقيه.

2_ التجربة الثانية

ومن تجاربها في صعود ونزول الدرج، تجربة الفتاة التي كانت والدتها تنتقدها باستمرار بسبب عدم نشاطها، والنوم لساعات طويلة في السرير وعلى الأريكة لأنه جعلها فتاة كسولة.

كما أنها حصلت على درجات أكاديمية متدنية بسبب عدم الدراسة والغياب المتكرر عن المدرسة، وتتذكر الفتاة أنها قررت ذات يوم أن تبدأ ممارسة الرياضة لتجنب انتقادات والدتها.

وفي الواقع أضافت الفتاة التي بدأت تمارس رياضة صعود ونزول الدرج يوميا أنها ساعدتها على اكتساب الحيوية والحركة، وأن الأمر كان صعبا للغاية في البداية، لكنها بدأت تعتاد عليه يوما بعد يوم. . له.

وكانت الفتاة راضية تماماً عن تجربتها، مما انعكس إيجاباً على كافة مجالات حياتها، أكاديمياً واجتماعياً، وبدأت تكتفي بانتقادات والدتها أيضاً.

3_ التجربة الثالثة

تجربتي في صعود ونزول الدرج جعلتني أتعرف على تجربة شاب في صعود ونزول الدرج للتخسيس، ويقول الشاب كان عمره 23 سنة ويدرس في كلية الآداب. ليس لديه أصدقاء بسبب الدواء وزيادة الوزن.

غالبًا ما تتعرض للمضايقات والتعليقات السلبية من الآخرين، لكن في عامها الخامس في الكلية، يخبرها الطبيب أنها من المحتمل أن تصاب بمرض السكري بسبب تراكم الدهون وتحتاج إلى إنقاص الوزن.

ومن ثم، بدأ الشاب بالبحث عن طريقة لإنقاص الوزن من خلال القيام بتمارين بسيطة على صفحات التواصل الخاصة به، وخلال بحثه قرأ مدى فعالية تمرين صعود ونزول الدرج في إنقاص الوزن.

وبدلاً من استخدام المصعد، بدأ الشاب في صعود ونزول الدرج يومياً، واستمر الشاب في ممارسة هذا التمرين رغم الصعوبات التي واجهها لأنه سرعان ما بدأ يلاحظ نتائج التمرين. .

كما تمكن الشاب الذي خسر نحو 15 كيلوغراماً من وزنه من خلال المثابرة على ممارسة صعود ونزول الدرج، من شد عضلات ساقيه وقدميه، وبدأ الاكتفاء بمظهره.

فوائد صعود ونزول السلالم

تجربتي مع صعود ونزول السلالم كانت سببا في معرفتي بأنني لخصت فوائد صعود ونزول السلالم في السطور التالية:

  • يساعد صعود ونزول السلالم على منح الجسم الشعور بالحيوية والحركة، ويساعد في التخلص من النعاس والكسل.
  • يعمل على شد العضلات في أجزاء معينة من الجسم، كالساقين، والفخذين، والساقين.
  • التقليل من الترهلات المزعجة التي تحدث بعد فقدان الوزن الزائد.
  • تعتبر رياضة صعود السلالم فعالة جداً في إنقاص الوزن وتزداد النتائج عند تطبيق التغذية السليمة.
  • ممارسة رياضة صعود ونزول الدرج تساعد على زيادة معدل حرق الدهون بنسبة 1% إلى 3% إذا تم تطبيقها بانتظام.
  • كما أنه يساعد على تحسين حالتك المزاجية، والتخلص من التوتر والقلق، والتقليل من التوتر، وذلك بفضل قدرته على زيادة إفراز هرمون الإندورفين، الذي يقضي على مشاعر القلق وأعراض الاكتئاب.
  • من أكثر الرياضات شيوعاً والتي تساهم في تصغير محيط الخصر والفخذين والساقين.
  • تزداد نسبة تدفق الدم أثناء صعود ونزول السلالم، مما يعطي الشعور بالحيوية.
  • فهو لا يزيد من فعالية الجسم في الدفاع ضد مسببات الأمراض فحسب، بل يساعد أيضًا على زيادة كفاءة الأنشطة والعمليات الحيوية التي تقوم بها أجهزة الجسم وأهمها جهاز المناعة، كما يقلل من احتمالية الإصابة من الإصابة بالالتهابات. الالتهابات البكتيرية أو الفيروسية وغيرها.
  • تتيح رياضة صعود الدرج استبدال الدهون والدهون الموجودة في الجسم بالأنسجة والعضلات، مما يقلل من كتلة الدهون ويزيد من كتلة العضلات.
  • تعتبر من أكثر الرياضات فعالية في حماية الإنسان من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، حيث تعمل على زيادة معدل ضربات القلب، وتسمح للدم بالوصول إلى جميع أجزاء الجسم.

على الرغم من صعوبة ممارسة رياضة صعود ونزول الدرج في البداية، إلا أنه تجدر الإشارة إلى أنه بعد 3 أسابيع من التدريب المنتظم، يقل الشعور بالتعب مع اعتياد جسم الإنسان على المجهود البدني.

عيوب صعود ونزول السلالم

وفي نطاق الحديث عن تجربتي في صعود ونزول الدرج سنتحدث عن الأضرار التي قد يتعرض لها البعض من صعود ونزول الدرج على النحو التالي:

  • يمكن للأشخاص المصابين بهشاشة العظام في كثير من الأحيان صعود ونزول السلالم، مما يسبب مشاكل في الركبة أو المفاصل.
  • قد يؤدي صعود ونزول السلالم بسرعة إلى السقوط، مما قد يؤدي إلى تلف العظام والمفاصل وما إلى ذلك. قد يسبب الكسر أو الشقوق.
  • السقوط من على السلالم، خاصة عند الأشخاص الذين يعانون من ضعف البصر.

وبهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية رحلتنا التي تحدثت فيها عن بعض تجارب صعود ونزول السلالم والفوائد الصحية لممارسة هذه الرياضة.