تجربتي مع Prostate Tab BR مريحة ومثمرة، لأن الأطباء كثيرا ما يكتبون الوصفات الطبية، ولكن بما أن الكثير من الرجال يعانون من تضخم البروستاتا، فإن المادة الفعالة ليست فعالة كما ينبغي، ويستخدمون هذا الدواء الذي يسبب تضخم المثانة. الاسترخاء، مما يعمل على تحسين العضلات التي تحسن عملية التبول، لأنه يسمح بمرور البول بسهولة، ونقدم لك قصصًا متنوعة من تجاربك مع هذا الدواء.

تجربتي في العلاقات العامة مع Prosta Tab

هناك العديد من الأمراض ضمن فئة أمراض المسالك البولية والتي يضطر فيها المريض إلى استخدام دواء يصنف على أنه حاصر لمستقبلات ألفا، ودوره هو المساهمة في توسيع الأوردة والشرايين حتى يتحرك الدم بسهولة أكبر. يمر بسهولة لأنه يرخي العضلات الملساء في المثانة والبروستاتا واسمه العلمي تامسولوسين.

تجربتي في علاج حصوات الحالب

أنا مثقف. أنا 45 سنة. أعمل محاسبا في أحد البنوك. تقاعدي يقترب. بدأت أشعر بألم شديد في الجامعة. لقد عانيت من الدوخة والدوخة. كنت أتقيأ بشكل متكرر وأعاني من الحمى. وتعرقت، وبدأت أجد دماً في البول وأشعر بحرقة أثناء التبول، لذلك ذهبت إلى طبيب الأسرة الذي أحالني إلى طبيب متخصص في المسالك البولية.

وبالفعل ذهبت إلى ذلك الطبيب، وبعد إجراء فحص شامل أخبرني بأنني أعاني من مشكلة حصوات الحالب ووصف لي دواء Prosta Tab PR 0.4 mg عن طريق الفم مرة واحدة في اليوم.

كما نصحني بشرب كميات معتدلة من الماء والإكثار من السوائل مثل عصير الليمون وعصير الرمان، كما نصحني بشرب المشروبات غير التقليدية مثل جذر الهندباء وذيل الحصان.

أكد لي الطبيب أنه لا ينبغي أن أفوّت جرعة، وأنه إذا نسيت، إذا كان وقت الجرعة التالية بعيدًا، يجب أن أستبدلها بمجرد أن أتذكر، ولكن يجب أن تكون الجرعة التالية قريبة. ، يمكن تخطيها لتجنب اعتبارها جرعة زائدة والتسبب في ضرر.

لقد حذرني الطبيب من تناول أكثر من الجرعة التي أخبرني بها، لأن المزيد لن يخفف الألم أو يقلل الأعراض، بل سيسمم جسدي أو يسبب أعراض خطيرة أخرى، وقال لي اذهب إلى المستشفى إذا فعلت ذلك . وإذا أخطأ وأفرط في تناول الدواء فليحسن التعامل مع الأمر واتخاذ الاحتياطات اللازمة.

كما أمرني بعدم التوصية بالدواء لأي شخص مهما كانت الأعراض متشابهة، حيث لا يمكن تناول هذا الدواء بدون وصفة طبية أو نصيحة الطبيب. بفضل الله ونصيحة الطبيب والدواء تخلصت من حصوات الحالب تماما وهذه كانت تجربتي مع Prostate Tab PR.

تجربتي مع تضخم البروستاتا الحميد

اسمي هو. انا عمري 50 سنة. أعاني من تضيق المسالك البولية منذ فترة طويلة. مع تقدمي في السن، بدأت مشكلة التبول تتفاقم. بدأت أشعر بعدم الراحة أثناء التبول. اعتدت أن أذهب إلى الاستراحة في كثير من الأحيان. كنت أواجه صعوبة في التبول مرتين متتاليتين في الليل، وكان تدفق البول ضعيفًا ويتساقط، وأصبح التبول في النهاية متقطعًا.

وعندما رويت هذا الموقف لصديق لي نصحني بالذهاب إلى الطبيب الذي عالجه، وقد ذهب إلى هذا الطبيب وبعد أن سألني عن تاريخي الطبي أجرى الفحوصات اللازمة وأجرى أشعة مقطعية. الفحص والاختبارات وأشياء أخرى ثم أخبرني أن التشخيص هو أنني أعاني من تضخم البروستاتا الحميد الذي يمكن علاجه بالأدوية والعلاجات الجراحية البسيطة.

وكما أوضح لي الطبيب فإن الاختيار بين هذه العلاجات يعتمد على أربعة عوامل رئيسية: حجم البروستاتا، والعمر، والصحة العامة، ودرجة الألم الذي أشعر به. ولقد اخترت لأنني أستطيع تحمل الأعراض. ثم قرر الطبيب تأجيل العلاجات الأخرى والالتزام بالدواء.

ونتيجة بحثي علمت أن الدواء الذي وصفه لي الطبيب هو حاصر لمستقبلات ألفا واسمه بروستا، وأخبرني بالجرعة المطلوبة وهي 0.4 ملغم عن طريق الفم مرة واحدة في اليوم، بعد 30 دقيقة من نفس الوجبة كل يوم. يوم. إذا ظلت النتائج غير كافية بعد 2-4 أيام، يمكن زيادة الجرعة إلى 0.8 ملغ مرة واحدة يوميًا بعد الاتصال بالطبيب.

ننصحك بالقراءة

كما أوضح لي ما هي الآثار الجانبية للدواء الواردة في تعليمات الاستخدام وهي كما يلي:

  • دوخة خفيفة.
  • الضعف والخمول.
  • صداع.
  • عدم وضوح الرؤية.
  • تغيرات في الرغبة الجنسية.
  • سيلان الأنف.
  • التهاب الحلق والسعال.
  • غثيان.
  • إسهال.
  • ألم في الظهر.

بدأت الحاجة إلى التبول بشكل متكرر ومكثف في الليل تقل، ومع مرور الوقت لم أعد أعاني من صعوبة في التبول، وأخبرني الطبيب أن بعض الرجال يمكن أن يتعافوا من هذه الحالة دون تدخل طبي، لكنني كنت أعاني بالفعل من عيب خلقي ثابت. . لقد حذرني من أن الجراحة قد تكون مطلوبة لاحقًا. كانت هذه تجربتي مع Prosta Tab BR.

تجربتي في علاج انسداد المثانة

أنا عامر، عمري 35 سنة وأعاني من مشاكل خطيرة في الجهاز البولي، تعلمت ذلك عندما بدأت أعاني من صعوبة في التبول، ولم أستطع الذهاب إلى طبيب متخصص لأن ظروف عملي كانت في مناطق نائية وصعبة. ولجأت إلى العلاجات العشبية والمنزلية التي كان بعض رفاقي ينصحوني بها باستمرار.

ثم بدأت الأعراض تتفاقم وبدأت أشعر ببعض الأشياء الغريبة والمؤلمة مثل:

  • احتباس البول
  • تدفق بول ضعيف ومتقطع
  • يخرج الدم مع البول
  • ألم وانتفاخ في البطن
  • آلام الظهر أو الجانب

بالطبع، شيء مثل البيلة الدموية أخافني كثيرًا، أخذت الإذن وذهبت إلى الطبيب الذي رتبته لي زوجتي، وبعد أن فحصني بعناية، طلب بعض الأشعة والتحاليل. بسبب انسداد المثانة بسبب نوع ما من العدوى، قررت أن أتناول عقار بروستا بجرعة 0.4 ملغم عن طريق الفم مرة واحدة يوميًا، وقد نصحني الطبيب بعدم التفاعل مع هذا الدواء ومجموعة الأدوية التالية:

  • مضادات الفطريات مثل كلوتريمازول.
  • حاصرات قنوات الكالسيوم مثل الديلتيازيم.
  • أدوية ضعف الانتصاب مثل الفياجرا.
  • حاصرات ألفا.
  • حاصرات بيتا.

ورغم تقدمي في السن، بدأ الطبيب يحذرني من بعض الحالات التي يمنع فيها تناول الدواء وشرحها لي كالتالي:

  • قد يؤدي الإغماء إلى انخفاض ضغط الدم، خاصة مع الجرعة الأولى من العلاج.
  • الذبحة الصدرية: من الضروري تجنب تناول الدواء في حالة ظهور أعراض الذبحة الصدرية أو تفاقمها.
  • خفض ضغط الدم.
  • تناول أدوية أخرى خافضة لضغط الدم (خاصة موسعات الأوعية الدموية) أو مثبطات إنزيم الفوسفوديستراز.
  • اختلال وظائف الكبد: يجب على المرضى الذين يعانون من اختلال وظائف الكبد الخفيف أو المتوسط ​​استخدام هذا الدواء بحذر.
  • سرطان البروستاتا: يجب استبعاد سرطان البروستاتا قبل بدء العلاج.
  • كبار السن أكثر حساسية للآثار الجانبية.
  • أثناء فترات الحمل والرضاعة.
  • المرضى الذين يعانون من حساسية السلفا.

والحمد لله لا أشكو من أي شيء من هذا، وبدأت في استخدام الأدوية في الوقت المحدد وتحسنت كثيرا، والحمد لله تجربتي مع Prostate Tab BR كانت مرضية ولم أعاني من أي أعراض أو آثار جانبية.

يعد Prosta Tab BR من الأدوية ذات الاستخدامات المتعددة ولهذا الدواء العديد من المزايا التي أنقذت حياة الملايين من الرجال.