تجربتي في استخدام الحوقلة لحل المشكلات تبين أن قراءة الحوقلة هي الطريقة الأكثر فعالية لتخفيف القلق، ودفع المتاعب، والمساعدة على قضاء الحاجة. ولا شك أن كل المسلمين يعلمون ذلك ويجب أن تتكرر دائما مقولة لا حول ولا قوة إلا بالله في أي وقت وفي أي مكان بسبب معجزاته وأيضا بسبب معجزاته وأيضا لأنه -لأن هذا هو من أعظم الأذكار، وفي هذا الموضوع سنحدثكم عن كرامة الحوكلة. بالإضافة إلى خبرتي في حل المشاكل بالحوكلة وبعض الأحاديث التي تشير إلى فضائل الحوكلة من خلال…

تجربتي باستخدام الحوكلة لحل المشاكل

تجربتي مع الحوقلة لحل المشاكل

وفي هذه الفقرة سنتحدث عن تجربتي في استخدام الحوقلة لحل المشكلات، وهو ما يوضح أثر الحوقلة وأثرها في القضاء على الأمراض وإجابة الدعاء، وهي:

التجربة الأولى

وقالت إحدى النساء إنها خلال تجربتها في العمل مع الحوكلة لحل المشاكل، كانت تمر بصعوبات مالية ولم يقدم لها أحد المساعدة ولم تجد إلا أن تكرر: “لا حول ولا قوة”. . إلا مع الله.”

وبعد مرور أيام قليلة على تكرار الحوكلة، حدثت معجزة ورزقها الله تعالى المال لأنها كانت واثقة من الله أن الفرج سيأتي لا محالة، وارتاح قلبها واختفت همومها.

التجربة الثانية

وتقول إحدى النساء أيضاً: تجربتي في استخدام الحقالة لحل المشاكل بدأت عندما كنت أتمنى أن يرزقني الله عز وجل بطفل سليم حتى أصبح أماً، خاصة وأنني أنفقت الكثير من المال. حتى أتمكن من القيام بذلك.

لكن نتيجة كل هذه الأساليب لم تكن ناجحة، وكلما جربت أشياء جديدة كان مصيري الفشل، فقررت ألا أحاول أكثر وأترك ​​الأمر لله عز وجل، واستمريت في الاستغفار والدعاء والتكرار المستمر. قول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، والحمد لله أنجبت طفلي الأول في نفس الشهر.

التجربة الثالثة

كما قالت سيدة أخرى أثناء حديثها عن تجربتي في حل مشاكل الحوقلة والتي تعتبر أروع تجربة على الإطلاق، إنها شعرت بألم شديد ولم يتمكن الأطباء من معرفة حقيقة الأمر، فتركت حالتها. الله الذي لا يقدر أن يفعل شيئا في السماء ولا على الأرض.

وبعد أن واصلت المرأة أداء صلاة الصبح في وقتها، وتكرر قول: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وصف لها الطبيب العلاج المناسب لهذه الحالة، وبفضل الله تعالى تم شفاؤها. شفيت حقا.

نحن ندعوك للقراءة

فضل تكرار المثل: “لا حول ولا قوة إلا بالله”.

الحوقلة من الأشياء التي لها كرامة عظيمة جداً، كما أنها تعتبر من كنوز الدنيا، مما يؤدي إلى فتح الأبواب المغلقة للناس. وإليك فضل الحوقلة في بعض التفاصيل:

  • قضاء الحوائج وإجابة الدعاء.
  • يخفف الهم والمعاناة ويطهر الصدر ويخفف المعاناة.
  • وهذا من أهم وأعظم الأسباب التي تساعد على نصرة المظلوم.
  • وهذا يزيد من حسنات الإنسان.
  • يساعد على محو ذنوب الإنسان، وتكفير سيئاته.
  • مساعدة الإنسان على أداء المهام الصعبة التي لا يستطيع إكمالها.
  • يجعل الإنسان عازماً، كما أنه يساعد على تخفيف الضيق والفقر.
  • يساعد على طرد الجن والشياطين من المنزل.
  • إنه يساعد الشخص على تحمل العبء ويجلب البركات في كل شيء.
  • يساعد على إصلاح كل شيء.
  • ويعتبر هذا تكليفاً لله تعالى بحل جميع الأمور الصعبة التي يواجهها الإنسان.

قصتي مع أنشودة: لا حول ولا قوة إلا بالله

هناك العديد من القصص الحقيقية التي توضح تأثير الحقالة وأثرها في تخفيف المعاناة وحل المشكلات، وعندما يرويها أصحاب هذه المواقف، نلاحظ حقًا مدى الدفء والصدق في مشاعر هؤلاء الأشخاص. ، سنتحدث عن إحدى القصص التي حدثت بالفعل والتي تشير إلى فضل عدم التواجد، ولا حول ولا قوة إلا بالله:

في إحدى الأسر العادية كانت تعيش فتاة لا منتظمة في الصلاة ولا تذكر الله عز وجل، وكانت إذا قالت: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، لم يكن يتم ذلك إلا معها اللسان، دون أي قصد أو قصد في هذا البيان.

وفي أحد الأيام حدث ظلم كبير لهذه الفتاة، لكنها بذلت قصارى جهدها للدفاع عن نفسها وشرح الموقف، ولكن دون جدوى، ولم يصدقها أحد، فظلت الفتاة تبكي على ذلك حتى جفت دموعها. حتى وجدت أمامي بالصدفة كتابًا اسمه: “لا حول ولا قوة إلا بالله”.

فتحت هذه الفتاة المكتئبة الكتاب وبدأت في قراءته. قرأت عن فضل التكرار العظيم: “لا حول ولا قوة إلا بالله”. وقرأت أيضًا بعض الأدعية الموجودة في هذا الكتاب. وكان لها مثل هذا التأثير عليها. فبكت بكاءً شديدًا، واستمرت في قراءته حتى هدأ قلبها وارتاحت.

ولما هدأ قلبها نامت وهي تردد: “لا حول ولا قوة إلا بالله”، لكنها كررتها هذه المرة بقلب جديد. استيقظت على صوت رنين هاتفها ودموع الرهبة تغمر خديها. فلما أجابت المنادي أخبرها أن الله تعالى كشف الحق وأظهر براءتها. ويومها لم تتوقف الفتاة عن ترديد مقولة “لا حول ولا قوة إلا بالله”. بقلب سليم وتؤدي صلواتها بانتظام.

أحاديث في فضائل الحوقلة

وسنذكر لكم مجموعة من الأحاديث النبوية الشريفة التي تدل على فضل قول لا حول ولا قوة إلا بالله ومكانتها العظيمة، وهي:

  • ومن كلام أبي زخار الغفاري رضي الله تعالى عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا أدلك؟» ” إلى كنوز من كنوز الجنة؟ قلت: نعم يا رسول الله. فقال: لا حول ولا قوة إلا بالله.
  • وعن حازم بن حرملة أنه قال: «مررت بالنبي صلى الله عليه وسلم، فقال لي: «يا حازم» أكثر من مجرد أن يقول: «هناك» ولا حول ولا قوة إلا بالله، فهذا كنز من كنوز الجنة.
  • وما روي من كلام أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قال يعني إذا خرج من البيت: “بالاسم” بالله، توكلت على الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله، فيقولون له: كفيت وحافظت، فيبتعد عنه الشيطان.
  • وما ورد من كلام قيس بن سعد بن عبادة: أن والده أمره بالذهاب إلى خدمة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. قال: فمر بي النبي صلى الله عليه وسلم وأنا أصلي فركسني، وقال: «ألا أدلك على باب من أبواب الجنة؟» قلت نعم.” هو قال لا.” ولا حول ولا قوة إلا بالله.
  • ومن كلام عبد الله بن عمرو رضي الله عنه قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «ما في الأرض أحد يقول: لا يوجد أحد». لا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، إلا غفرت ذنوبه وإن كانت “مثل زبد البحر”.
  • وما جاء عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال: “الإكثار من الأعمال الصالحة الأخرى”. قيل: وما هن يا رسول الله؟ قال: «الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله».
  • قال الرسول صلى الله عليه وسلم: «لا حول ولا قوة إلا بالله شفاء من تسعة وتسعين داء، أيسرها القلق».