تعتبر آيات تقوية النفس والبيت من أفضل الطرق للتخلص من السحر والحسد، وتعتبر آيات القرآن حلاً سحرياً لجميع المشاكل المزعجة التي تواجه معظم الناس، ولذلك قال الرسول صلى الله عليه وسلم وقد أوصانا صلى الله عليه وسلم بقراءة القرآن باستمرار، وكذلك الاستماع إليه بعناية شديدة في المنزل لقوته الهائلة، لتحمي نفسك من وسوسة الشيطان، لذلك سنذكر في هذا الموضوع بعض الآيات التي من شأنها أن تحمي نفسك من الشيطان. الشخص من خلال:

قصائد عن حماية نفسك وبيتك

يواجه الكثير من الناس صعوبات في الحياة لا يعرفون لها حلاً، ولكن تجدر الإشارة إلى أن القرآن الكريم من أفضل الحلول لأي مشكلة يصعب حلها، ونظراً للتدهور الأخلاقي والديني الذي يعيشه المجتمع التي نعاني منها، خاصة في الآونة الأخيرة، وفي ظل انتشار الفجور وإباحة المحرمات، لا بد من ذلك. لهم على النحو التالي:

  • سورة الفلك من السور التي لها قدرة عظيمة على حماية البيت من حسد ووساوس الشيطان، يقول الله تعالى في كتابه العزيز:

«قل أعوذ برب العالمين من شر ما خلق، ومن شر غاسقة الشمس إذا غربت، ومن شر حل العقد، ومن شر حاسد». عندما يغار.” ويغنى ثلاث مرات في اليوم، في المساء وفي الصباح.

  • ويعتقد أن سورة الإخلاص لها قدرة كبيرة على حماية الإنسان من شر الوقوع في المعاصي والارتباط بالدنيا، ولذلك دعانا الرسول صلى الله عليه وسلم إلى قراءتها ثلاث مرات في السنة. الصباح والمساء. يقول الله تعالى في القرآن الكريم:

“قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد” صدق الله العظيم.

  • ولا يمكن إلا أن نذكر كرامة سورة الفاتحة في حفظ النفس من وساوس الشيطان، وكذلك حماية البيت من الحسد، كما يقول تعالى:

“بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين * الرحمن الرحيم * رب يوم الدين * إياك نعبد وإليك نستعين * اهدنا الصراط المستقيم * صراط الذين أنت عليهم وما أعطوا إلا الضالين.

  • آيات تقوية النفس والبيت تحمي العبد المسلم من خطر الوقوع في الذنوب، مثل سورة الناس، لأنها من أهم السور التي تساعد على دفع وساوس الشياطين، يقول الله تعالى:

“قل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الكذاب الذي يوسوس في صدور الناس من السماء والناس.” كرر ذلك ثلاث مرات في الصباح والمساء.

  • وإذا كان الإنسان يعاني من القلق والشرود، فمن الأمثلة الجيدة على ذلك سورة الكافرون:

تعتبر سورة الكافرون من أفضل السور التي يمكن اللجوء إليها. يقول الله تعالى: “قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون، ولا أنتم عابدون ما أعبد، ولا أعبد ما تعبدون، ولا أنتم عابدون”. “أنا لا أعبد دينك أو ديني.” صدق الله العظيم.

  • تعتبر آية الكرسي من الآيات المفضلة لتقوية النفس والبيت ولذلك يجب الحذر أثناء قراءتها أو الاستماع إليها، يقول الله تعالى:

نحن ندعوك للقراءة

“”الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم لا تدركه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع بين يديه”” له؟” “وما ذلك إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يأخذون من علمه إلا ما شاء وسع كرسيه السموات والأرض وحفظهم قائم” فلا تمله وهو العلي العظيم . صدق الله العظيم.

  • لا شك أنه لا يوجد مسلم واحد لا يعرف قدرة سورة البقرة على صنع المعجزات، ولذلك فهذه من السور المهمة في تقوية النفس، وخاصة الآيات الأخيرة منها، يقول الله تعالى:

“آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه، وكل مؤمن آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله، لا نفرق بين رسله، ويقولون: سمعنا. وأطعنا عفوك ربنا وإليك راجعون. ولا يكلف الله النفس إلا وسعها. هذا لها ما كسبت، و لها ما كسبت. ربنا ولا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا. ربنا لا تحمل هذا. علينا نفس العبء الذي وضعته على الذين سبقونا. ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به. ولكن اغفر لنا واغفر لنا وارحمنا. أنت معلمنا. انصرونا على الكافرين”.

صلاة لتقوية نفسك وبيتك

وبعد أن تمكنا من التعرف على بعض الآيات الخاصة بتقوية النفس والبيت، تجدر الإشارة إلى أن تقوية النفس لا تقتصر على قراءة آيات القرآن أو الاستماع إليها، بل هي ضرورية للعبد الخاضع. ينبغي على الله أن يحرص على الصلاة فهي من أهم وسائل التواصل مع الله عز وجل، ولا يقتصر الأمر على الآيات فقط، بل يجب على الإنسان الطلب والمداومة على الصلاة، ولذلك سنذكر بعض الأدعية التي يحفظ البيت والنفس من الجن والشياطين والحسد، وذلك من خلال النقاط التالية:

  • تعتبر الحوقلة من أهم الأدعية التي من شأنها تقوية النفس ولذلك يجب الحذر عند قول: “لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم”.
  • يمكنك إنعاش نفسك بعدة طرق، لكن الصلاة وقراءة آيات القرآن من أفضل الطرق، ولذلك عليك الحذر عند قول: (أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة)
  • يواجه الإنسان مصائب كثيرة في الحياة ومن هذه المصائب لا سبيل للنجاة منها إلا بالصلاة ولذلك يجب الحذر منها ومن أفضل الأدعية التي يمكن أن تقال: “”اللهم اهدني فيمن هديت، وتولني فيمن رحمت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي في ما أعطيت، وقني شر ما أعطيت”” أمر. إنك تأمر ولا يشرع لك هذا. إنه لا يذل من توليتهم. أنت مبارك وتعالى.”».
  • يعتبر النوم بمثابة الموت، ولذلك حثنا الرسول صلى الله عليه وسلم على قراءة الأدعية قبل النوم، ويفضل أن يصاحبها دعاء لله تعالى، ومن الأفضل الأدعية التي يمكن أن يقال عنها في ذلك الوقت: “اللهم إني أسلمت لك، وفوضت أمري إليك، ووجهت وجهي إليك، وأدرت إليك ظهري رغباً ورهباً”. آمنت بكتابك الذي أنزلت، ونبيك الذي أنزلت.
  • تعتبر الصلاة من أهم الوسائل التي يتقرب بها العبد إلى ربه في كل وقت، وخاصة في أوقات الضعف والمرض، ومن أفضل الأدعية التي يمكن أن تقال أثناء المرض الدعاء: “أذهب الداء رب الناس، واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاءك، شفاءً لا يغادر سقما”.
  • الهدايا هي الوسيلة الأولى التي تساعد على إصلاح الإنسان، كما أنها تجعله منيعاً من كل شر. ولذلك ينبغي للعبد المسلم أن يدعو ربه أن يهديه. ويمكن أن يقال هذا الدعاء: “اللهم اهدني فيمن هديت، واغفر لي فيمن رحمت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي في ما أعطيت، وقني شر ما أعطيت أمر. إنك تأمر ولا تؤمر. إنه لا يذل من توليتهم. أنت مبارك وتعالى.”
  • من أجمل ما قيل عن التحصين “تقويت النفس بسبحانه، ولجأت إلى رب الملكوت، وتوكلت على الحي الذي لا يموت، اللهم ارفع عنا الوباء بلطفك يا لطيف، إنك قادر على ذلك”. أي شئ.”

فضيلة مناشدات الدفاع عن النفس

وكما ذكرنا سابقاً، هناك آيات كثيرة تتعلق بتقوية النفس والبيت، ويمكن أيضاً الدعاء لزيادة التقوية. وعلى الرغم من أهمية الأدعية وكثرتها إلا أننا نجد أن هناك الكثير من المسلمين لا يهتمون بالأدعية لجهلهم بفضائلها. ولذلك سنذكر فضل الصلاة في تقوية النفس. أقل:

  • الصلاة من الأمور التي تقرب العبد من ربه، ولذلك تعتبر صلة لا تنقطع أبدا.
  • فإذا لجأ العبد المسلم إلى ربه راغباً في تقوية نفسه بالصلاة، فهذا اعتراف بقدرة الله تعالى على صنع المعجزات.
  • تقوية النفس بالصلاة تساعد على كثرة ذكر الله، مما يجعل العبد أكثر ثقة بالله عز وجل.
  • لا شك أن الدعاء يعتبر عبادة لله تعالى، ولذلك فهو من أشرف الأعمال عند الله تعالى الذي جعل تقوية نفسه بالدعاء من الأعمال المستجابة لأمر الله.
  • أن يدعو العبد ربه ويلجأ إليه بالدعاء، لأن هذه الصلاة يمكن أن تكون طريقاً لدخوله الجنة إن شاء الله، وتكون أيضاً سبباً لحفظه في الدنيا والآخرة.

ومع انتشار الفواحش وإباحة المحرمات، يجب على المسلم أن يحمي نفسه بكل الطرق الممكنة، وأهمها الاستماع وقراءة آيات القرآن والصلاة المفروضة.